lundi 30 avril 2012
الرحلة الاستطلاعية لودادية موظفي العدل لمنطقة تافوغالت
الرحلات كأسلوب من أساليب الترفيه و الاستكشاف وسيلة ناجحة ، فهي طريق للقلب المعنّى ليبث فيها المشارك أشجانه وهمومه ويفتح فيها قلبه ومكتوم أسراره ، و تتجلى أهمية الرحلات بجميع أنواعها سواء كانت استطلاعية أو استكشافية أو ترفيهية في أنها تكمن الشخص من اكتساب تجربة و خبرة ، فالرحلات ( القصيرة والطويلة ) من أهم وسائل الترفيه عن النفس ، والإعداد الذهني والجسمي ، تعويد المشتركين على مبادئ هامة ، وتحقيق معاني قد لا تتحقق إلا بالأسفار والرحلات من مثل : ( معاني الأخوة ، والإيثار ، والانضباط ، والترتيب ، والسمع والطاعة وكدلك تلبية لرغبات فطرية في الإنسان من حب المخالطة والمرح والترفيه كما تكمن من سهولة إيصال الأفكار وترسيخها في أذهان المشتركين ،وإن النشاطات والرحلات الهادفة تفتح آفاق أذهانهم على الأفكار الابتكارية والإبداعية في الإسهام في إعداد برامج الرحلة والترفيه ، وتقديم ما ينفع إخوانهم في تلك المناسبات إلى غير ذلك من الفوائد النفسية والتربوية التي يخرج بها المشارك في رحلة هادفة. وفي هدا الإطار نظمت ودادية موظفي العدل (المكتب الجهوي وجدة بتنسيق مع جمعية أصدقاء جمعية اصدقاء تافوغالت رحلة استطلاعية لمنطقة تافوغالت يوم الأحد 29 ابريل2012 ،بحيث تم زيارة بعض معالم التاريخية لتافوغالت منها مغارة الحمام وكدا المركز الإعلامي للموقع دو الأهمية البيولوجية و الايكولوجية لبني يزناسن وكدلك تم التعرف على جمعية أصدقاء تافوغالت عن قرب من خلال إعطاء نبدة عن تاريخ الجمعية و مجالات تدخلها سواء على المستوى المحلي او الإقليمي و تم اختتام الرحلة بمسابقة ترفهية و ثقافية للمشاركين قصد ترسيخ الافكار و المعلومات التي تم استكشافها خلال هاته الرحلة
ة
vendredi 6 avril 2012
رحلة مدرسية لتلاميد م م ابن جرير الطبري الى راس الماء يوم فاتح ابريل 2012
تعتبر الرحلات والزيارات
الميدانية التي تقوم بها المدارس أ ذات أهمية وبعد تربوي كبير كما أن لها دورا في
صقل المهارات وتعزيز المسؤولية الاجتماعية في الحاضر وأيضاً على المدى البعيد من
ناحية تحديد الاتجاهات المستقبلية وحب العمل الاجتماعي والتطوعي بغض النظر عن
ماهية تلك الرحلات أو الهدف منها علمية كانت أو ترفيهية أو مشاركة اجتماعية في
نشاط من الأنشطة الميدانية في الفعاليات التي تنظمها الجهات في المناسبات وغيرها نظرا لأهمية تعزيز الشعور بالمسؤولية الاجتماعية وحب الانتماء لدى النشئ ولا سيما الطلاب والطالبات من مختلف الأعمار فأن الزيارات الميدانية سواء كانت ثقافية أو علمية أو صناعية أو تجارية أو دينية أو ترفيهية أو تعليمية أو اجتماعية يحتاجها الأبناء في مختلف حياتهم العمرية وهي جزء لا يتجزأ من التربية الشاملة والتي من المهم أن تهتم بها الأسرة والمدرسة والمراكز المختلفة لأنها تبني معالم الشخصية السوية حيث تنقل للأبناء التربية العملية في مختلف جوانب الحياة وهذه الزيارات هي قاعدة أساسية من قواعد التربية القويمة .
mardi 3 avril 2012
Inscription à :
Articles (Atom)